الخميس، ١٠ ذو القعدة ١٤٣٠ هـ

مابين المسجد والكنيسة كانت بيئتنا ...فهل حدث ما فاتنا؟


كنيستان بمدينة من السودان انجلية والاخرى ارثوزكسية

ما هذا الذى يحدث فى العالم الاسلامى

اليوم فرق وانقسامات ودين عجيب


وتشويه وتطرف وعولمة اسماء كثيرة جدا


لا استطيع ان احصييها ...وتكفير وصراعات بالكلام


وصراعات بكل وسائل الاعلام المتاحة


لا يوجد اى ارض محايدة للدين


ولكنى حمدت الله انى تمتعت بافضل علاقة دينية


لفهم الاسلام والدين بكل حرية وقوة وجمال


فلم اصحوا فجاة لاجد فى نفسى رغبة لاترهبن


ولا لاشعر بان العالم صار خانقا بوجود هذا الكم


من الخلق من غير المسلمين او من المسلمين


الغير متوافقين مع فهمى الخاص للدين ..


احمدك يارب لانى نشات فى السودان فى بيئة


لم تحوجنى للمطالبة باى حق دينى ضائع او حتى


كانت نساء بلادى هم السبب فى الفساد الدينى


الذى اصبح يقترن بالمراة فى كل شاردة وواردة


ووجدت الرجال يحترمون النساء ويفضلونهم


على انفسهم ..فلم اجد من رجال بلدى لاجورا


ولا ظلما بل وجدت كل العدل بسهولة متناهية


وحتى الان لم اجد اى ممانعة ولا حتى تغير


المفهوم


وبالرغمم من قضية لبنى الصحفية المعروفة


التى حوكمت بالجلد


الا ان الجانب الجميل انها استطاعت ان ترفع


صوتها


عاليا بكل قوة ولا يوجد من شىء يضغطها


باعتبار انها امراة


ولازالت ترفع صوتها وتكافح لاخذ حقوقها


بالقانون


والمنطق والحكمة وان كانت بيد السلطة العليا


فى الدولة


احبك يابلدى الحبيب ...


وكان السبب لهذا العطايا التى تمتعت بها


حسب


رائى هى ان السودان بلد نشا هكذا بتركيبة


تقبل


الاختلاف فلن يكون الاختلاف فى السودان


مستوردا


او جديدا ولكننا فعلا نشانا ومعنا كل الطوائف


الدينية


لم نتسال يوما عن فتاوى تبين لنا التعامل معهم


او حتى


رفضهم فشيخ المسجد هو اخ لقسيس الكنيسة ..


من كثر هذا التداخل صرنا لا ننتبه ان كانت هن


ا كنيسة او لا


ام هؤلاء مسيحيون يوشمون الصليب فى باطن


معصمهم ام لا


بل تجد مسيحياا اسلم وبكل اعتيادية يواصل


الاندماج مع


اهله ومع المسلمين من اهل البلد ...




وبكل اريحية كانت هنالك مدارس كمبونى


التبشيرية


ولا اظنها خافية على احد انا من الذين درسو


ا فيها على يد راهبات


يلبسن البياض ويحلقن شعر الراس تماما من


الرهبنة


ويغطين رؤسهن بطرحة كبيرة بيضاء وجلسوا


يعمون الاجيال


عقود من الزمان تراهم بهدؤ يعيشون فى المدينة


بكل نشاط


فيعلمونا الانجليزية والرياضة والرسم والخياطة


والكتابة


والقراة وطبعا الدين المسيحى التبشيرى


ولكن ما شعرنا ابدا بان الدين قد نقص بسبب


وجودهم ولا


ولا حى خطرا تتعاظم بسبب نشاطهم الذى اوصفه


بالدؤؤب


الصامت ...ذلك لاننا عصبة وان الدين فينا فطرة


والرضى البسيط


حرث وحماية ,,


اما الان حول العالم نسمع بالصراخ والعويل والبكاء


عن الدين الذى ضاع


وان هذا البرنامج خطر وان ذاك الكاتب عدو وعلمانى


وان هذا لا يفهم فى الدين


وغيره جاسوس وشتائم وسباب حتى يستعصى عليك


ان تفرق بين الشاتم والمشتوم ....


ماهذا الذى يحدث .............


ماهى الهجمات ابالتحديد ........


نعيب زماننا والعيب فينا .................


منم زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ..................


كانت هنالك صراعات دينية من الذين كفروا وغيرهم


ولكن كان الحال كالاتى الكلاب تنبح والقافلة تسير


ولكن الان كلنا ننبح والقافلة حولنا ايضا تسير


فقط ان هنالك فرق اننا الكلاب الذين ننبح فى بعضنا


الحمد لله اننى درسن بتلك المدارس لانى تخرجت منها


وانا اعرف كمية ما يوجد فى هذا العالم من هم يخالفونى


فى الدين ...بل تغلغلت فيهم وعرفت كيف تكون الدعوة


كما تغلغلوا هم فى وجعلنا بيننا خطا اصفر نحترم فيه


بعض كادميين ...ولا نتخطاه للخط الاحمر ...


فليراجع الناس الغريبون الاطوار المنتسبون للاسلام


خطواتهم وليعالجوا مشاكلهم النفسية بعيدا عنا


نحن هكذا افارقة مسلمون ومسيحيون لهم دينهم


ولنا دين وان لم نستطع ان ندخلهم فى الدين فان


الله لايهدى من احببنا ولكن يهدى من يشاء


وان اصررنا على دخولهم فهل بالقتل ام بالسب والفتنة


هل اقتل جارى المسيحى ليسلم ام اخنق جارى المسلم المفرط


قولوا لى كيف يا اصحاب اروع رسالة ...


هل اقتل قولوا لى ...الاحرى ان اقتل نفسى ان هاجمنى هذا المرض


كى اخلص العالم من خبث مثلى ..لانى بالتاكيد ضعيفة جدا لدرجة


جعلتنى استعمل الشر الذى فينى بدلا من الخير الذى فى




فما رايكم ...








هناك ١٨ تعليقًا:

elmouallim يقول...

سيدتي الفاضلة لمي
لا تكفرين لا تهجرين لا تقتلين لا تنتحرين ولماذا ترتكبين تلك الشناعات,ذ؟ يحدثك خبير في الموضوع عاش هذا الجو الخانق والرعب الرهيب لعشرة سنوات كاملة يسمونها هنا العشرية الحمراء لكثرة ما أريق فيها من الدماء التي سالت أنهارا وهم أي الرسميون لا يصرحون بالرقم الدقيق لعدد الموتى ربما
لأنهم لا يملكونه نظرا للفوضى العارمةالتي سادت, ولانعدام التوازن والسيطرة والضبط لأي شيء, إنه العنف المجنون الذي أفقد كل شيء صوابه, قالوا عشرية والأرواح لا زالت تسقط رغم أننا نقف على عتبات العشرينية, لكن الذي يحدث الآن لا يعد شيئا مقارنة بما حصل في العشرية الحمراء الجهنمية. الذي حدث يا سيدتي لمي لم يكن صراعا بين مسلمين وكفارا كما ادعى المتأسلمون الذين رفعوا السلاح وراحوا يقتلون بلا تمييز, بل إن أغلب ضحاياهم كانوا من الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ, والقرى الكاملة التي كانت تباد عن آخرها بسبب التكفير لكون الشعب مثلا في مرة شارك في الانتخابات الرئاسية فهو كافر يهدر دم كل أفراده, وتستباح حرماته وتسبى نساؤه وبناته وتغتصب, وتحلل أمواله وتنهب. لم يكن الصراع بين هؤلاء وبين السلطة التي نعتتهم بالإرهاب لا من أجل حماية أمن البلاد والعباد وحماية الأرواح والممتلكات كما هو واجبها الدستوري, وإنما لأن هؤلاء الجماعة الذين رفعوا شعار الإسلام إنما فعلوا طلبا للسلطة ومنافسة هؤلاء الذين يتربعون على عرشها بدون وجه حق فهم أيضا مغتصبون له من آخرين ون الشعب مصدرها الوحيد وقد وصلوا إليها بالعنف ويحافظون على بقائهم فيها بنفس الوسيلة, فكانت الحرب بينهم ضروسا. ذاك الطرف المستعمل للدين وسيلة للوصول إلى الحكم يتهم منافسيه بالطغيان والتسلط وهو عازم على أن يفعل أكثر منهم عندما تستتب له الأمور ويتربع على العرش, والطرف الآخر الذي في السلطة يتهم منافسه وعدوه بالإرهاب الأعمي وهي كلمة حق أريد بها باطلا, لأنه ليس أقل بطشا منه ولا عماء, فكلاهما يستعمل القوة المطلقة والمفرطة من أجل الحفاظ على السلطة أو السعي إليها والضحية دائما الذي يدفع الثمن من أرواح أبنائه وأموالهم وأعراضهم هو الشعب المسكين المنكل به والمظلوم والمسحوق من الطرفين كل بطريقته الأبشع من طريقة الآخر. هذه هي القصة سيدتي الكريمة كما عشناها موتا ورعبا وإهدارا للأرواح والأموال والأعراض, ومنها الجريمة البشعة التي راح ضحيتها عدة رهبان في تبحيرين وهو مكان الدير الذي كانوا يقيمون به في منطقة جبلية من ولاية المدية القريبة من العاصمة, والغريب في الأمر أن كلا الطرفين المتطاحنين يتهم الطرف الآخر بذبح هؤلاء الأبرياء الذين كانوا يقدمون خدمات جليلة لأبناء تلك المناطق الريفية المعذبة في الأرض ببؤسها وفقرها وشقائها وإهمال الطرفين لها, كما كانوا أيضا هؤلاء القساوسة يبشرون بدينهم المسيحي, وما سمعنا أنهم استطاعوا إقناع أحد بذلك في تلك المنطقة بالذات, وحتى ساركوزي وعصابته دخلوا هذه الأيام على الخط باتهام السلطة ممثلة في الجيش باغتيال أولئك الرهبان الأبرياء وهم في الحقيقة إنما يغتالونهم ثانية بإحياء هذه المأساة لا لشيء إلا لاستغلالها سياسيا في إحراج الحكومة الجزائرية التي تختلف معهم هذه الأيام مما يجعل العلاقة بين البلدين تمر بأزمة كبيرة. سيدتي الفاضلة لا تتغيري عما أنت فيه, فهو الحق, بدليل أن الأرقام المتداولة عن ضحايا الفتنة في العشرية الحمراء تتراوح بين 200 و 300 ألف ضحية, وهناك من يتحدث عن أكثر من هذا بكثير. أنت على حق وهم على باطل شنيع, إنهم في الحقيقة لا يبحثون إلا عن شيء واحد ألبسوه عباءة الإسلام وهو منه ومنهم براء, هذا الشيء هو الحكم الذي يريدون الوصول إليه بأي ثمن وبأية وسيلة بل وبكل الوسائل القذرة, وعندما يمتلكونها سوف يحتفظون بها بكل الوسائل الأقذر والأشنع, كل هذا من أجل غنائم الدنيا من أموال الشعوب وممتلكاتهم, هذه هي الحقيقة التي لا شيء غيرها, وهنيئا لك فطرتك الصافية التي قادتك إلى التمييز بين الحق والباطل, وحياك الله على الموضوعات الصميمة الجوهرية المصيرية الاستراتيجية التي تطرحينها, ومبارك لك موهبتك الإبداعية المتصاعدة الواعدة. تحياتي لك سيدتي الكريمة وتقديري.  

الشجرة الأم يقول...

أنا سعيدة جداً أختي في الله لمى هلول بكوني أول شخص يعلق على هذا الموضوع.

الأصالة والإنتماء وحفظ المعروف الذي طرحته في موضوعك القيم هو من الخصال النادرة التي يشعر بها مواطن في بلده، وبإفتخار واعتزاز.

ومسألة التسامح بين الأديان وتقبل الآخرين هي لزاما علينا كمسلمين، وهذا لاينقص من شأننا أبداً بل يبين دى سماحة الدين الإسلامي وتقبله للآخر.

أنا أغبطك كثيراً بكونك إنسانة تفهمة لهذه الدرجة، جزاك الله خير الجزاء ونفع بك الأمة الإسلامية العربية.

غير معرف يقول...

عندما نعيش حياتنا الهادئة
تتبجح هنا بعض السياسات و تستصرخ منظمات وهيئات مدعيه ان مصلحتنا فوق كل خلاف وان حياتنا تهمهم وان واقع ديننا مرير و ووضعنا مختل و متضارب
و نجد موجات هوجاء تريد اقناعك بأن جارك مسلم او مسيحي هو عدوك وان عليك الحذر وان الحرب بكل الوسائل هي وسيلة لحمايتك فأنتي في دارك التي نشأت بها مهدده واصبحت فجأة كوخا متهالك في غابة الحروب والعصبيات الدينية والعرقية و جارك الذي لطالما حمل لك حلوى العيد و الأخر الذي طالما اصطحبك لسهرات الترانيم مع اولاده اصبح متوحشاً فجأة .
اتمنى ان يكون كل من ترعرع معك يحمل نفس تفكيرك و يتمتع بنفس روحك حتما لن يخدع بشعرات واهية وهمية

الزنارى يقول...

ان أفضل شئ القيام بة هو الاعتدال و ترك كل واحدا حرا فالمسلم فى مسجدة يتعبد و ترك المسيحى يفعل ما يشاء .
مع تحياتى .
تقبلى مرورى .

Unknown يقول...

الأخت الفاضلة: لمى هلول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاشك أننا فى عصر فيه الكثير من السلمين يعيش فى حالة انفصام بينهم وبين الإسلام
لقد دعانا الإسلام إلى الإحسان إلى أهل الكتاب ومجادلتهم بالتى هى أحسن ..وجعل طعامهم حلاً لنا وطعامنا حلاً لهم.
كما حذر النبى صلى الله عليه وسلم من إيذاء أهل الذمة( اليهود والنصارى) وجعل إيذاء الذمى إيذاءً له بل هو إيذاء لله حيث قال : من آذى ذمياً فقد آذانى ، ومن آذنى فقد آذى الله.
هل هناك أخلاقيات مثل هذه الأخلاقيات القويمة ؟
أين نحن من كل هذا؟؟؟؟؟

أختى : أشكرلك طرحك القيم الموضوعى والواعى
أخوك
محمد

لمى هلول يقول...

الفاضل
اخوى المستشار الحفيص
لعل من الغبط والحبور ان اجد امامى مستشارا يكتب ولا يمل الكتابة يطوع الحرف ليقول ما فى نفسه بلا كللل ولا ملل طوبى لنفسى بهذا السرد وهذا الاخاء
الفاضا صدقت والله وكل خوفى ان نصل فى القريب العاجل اى العشرينية التى كانت بالجزائر لا اعادها الله عليكم فعلا كنا ننظر اليها بحزن بالغ وعدم فهم
دماء ومجازر وابرياء
قل لى بالعقل اى قانون يبيح قتل الناس لاجل ماذا لاجل الجنة التى وعدنا الله بها ان الجنة ليست هى بالتاكيد التى قصدها الله الذى يزعم هؤلاء بانهم سيدخلونها كيف لى لكى ادخل انا الجنة اقتل امة قل لى كيف ندمج القتل والهرج والمرج مع الدين اين هو هذا الدين الذى لايملكون ان يقنعوا به اى شخص هنالك الف سؤال ينقافز مما جعلنى اجعل فى راسى الف اجابة للدين متوافقة تمام مع اشياء جميلة وليست متعارضة مع اجمل الاشياء ومتفقة مع اسواء الافعال ..ان حسرة فى قلبى تعصرنى على هذا الفكر الاعوج ..
ايها الفاضل ان تقول ان مادعلهم الى ذلك هو الاطماع ولا شىء اخر اطماع فى الدنيا وكل الفريقين اشنع من اخيه
والله انى لاخجل لهم ان كانت هذه غايتهم اخجل ان اقول ان الاطماع كانت هى السبب لقوم لهم اجمل رسالة
لاحول ولاقوة الا بالله
اشكرك كثيرا
على الافاضة
على السرد
على وحدة المشاركة بالعشرية لا اعدها الله عليكم
على كل حرف وكل نبض
لا عدمتك المعلم

لمى هلول يقول...

الفاضلة الغالية
الشجرة الام
ياستى اينما حللتى هنا انتى فى عيونى وفوق راسى وان غيبتى ساقلب الدفاتر بحثا عنك كل ما تمناه ان اراك كما تحبى ان ترى انتى نفسك ..
الغالية ان التسامح مع الاديان اليوم فرض عين بمفهومه البسيط فعلا هل انقلب على جارى المسيحى ..وهنالك تحدى اخر لماذا لا ادعوه للاسلام وماهى طرق الدعوة وماالذى سيجعلهى يؤمن بدينى هنالك اشياء علينا ان نعرف قيمتها ومقدارها لنتكلم عن حرب او دعوة غيرنا ..وهو بالتالى يدعونا لنعرف قدرنا الحقيقى وقدر ديننا وماذا فرطنا وليست هى دعوة وحرب والسلام فبالتاكيد الدين اكبر من ذلك ...

سلمتى واسعدنى تواجدك

لمى هلول يقول...

الى من تواجد هنا بلا اسم معروف
اسعدنى جدا مرورك وتعليقك
صدقت
ان جارى المسيحى حمل لى حلوى العيد وهو ايضا جائنى يوم عيدى منذ الصباح يلبس جلبابا ابيض ويبحث عنى ليبارك لى العيد فى صبيحته كعادتنا هنالك وسال عن خبيزى وعن حلوتى ...وتكررت ههذ الرائعة سنوات كثيرة من عمرى ...
تمنيت لو اننى امتلك عقلا جبارا لاطوعه فى خدمة الدعوة الى الله بنفس الاسلوب ولن ارتضى بغير هذا الاسلوب بديلا .
اسعدنى كما قلت تواجدك
دمت بخير وعافية

لمى هلول يقول...

اخى الزنارى
اسعدنى جدا تواجدك والحرية التى اطلقتها من قلمك هبت على نسائمها وشعرت بروحى تعود من جديد الى شىء جميل وعقد من الزمان اروع ومتسامح
شكرا على الحرية وعلى المسجد والمحراب
وعلى الصومعة والكنيسة

كل حر يعبد الله

دمت بود وعافية

سامر محمد عرموش يقول...

الاخت الكريمة
ما اجمل الامة الوسطية التي تعرف كيف يتم التعايش بين الاديان وتجيده وهذا هو الاسلام الحق وليس التشدد والتعصب ، وكما نحن نطالب بحقوقنا في بلادهم الغربية لما لا نسمح لهم بحقوقهم ونكون اكثر سماحة منهم فهذا يعطي صورة حسنة عنا نحن المسلمين ونحن نعلم ان الاسلام تعايش مع الاديان الاخرى في كثير من المناطق العربية قديما لما التشدد الان
تحياتي

غير معرف يقول...

المجهول هو انا
فقدتك هاليومين يالمو
عسى المانع خير
وحشتني مقالاتك
اختك ثرثاره

غير معرف يقول...

أبنتي : لمي هلول هانم
ام الدماغ العالي اللي لغاية النهارده قاعدة بتحكي في كل شيء سياسة دين حريم ( كله علي كله )
يا أنسة يا حمارة حددي أتجاه واحد لنفسك وأفرطي فيه كلماتك الرائعة وأسلوبك الرقيق علشان دماغك اللي عاوزة كسرها ممكن تضرب منك ونصبح في يوم من الايام لا قدر الله الصبح نلاقيكي في العباسية .. مالك أنت ياهانم ومال المواضيع الضخمة اللي شاغلة نفسك بيها .. بالمناسبة يابت يا لمي ادعيلي الانفلونزا ما ترجعليش تاني لأني كنت طوال الاسبوع الفائت مريض بأنفلونزا النيل والحمدلله شفيت منها وقاعد علي قلبك ليوم الدين رضيتي أم لم ترضي وللعلم الجملة اللي حاطاها في أول المدونة بتاعة جنابك بلاش منها أرفعيها فورا لأنها جملة مسيئة لأكبر دماغ عرفته في حياتي وألي أن نلتقي في رسالة أخري تحياتي ....

عبدالعزيز حسين عبدالعزيز عمار يقول...

شكرا على مشاركتك فى مدونتى ونتمنى التواصل والتعرف اكثر فانا كنت فى السعودية ولى اصدقاء سودانيين وهم فعلا نعم الاصدقاء والاخوة شكرا لك

عبدالعزيز حسين عبدالعزيز عمار يقول...

شكرا لك ونتمنى التواصل واهلا بك فى مدونتى واتمنى الاستفادة للجميع ودوام التواصل

لمى هلول يقول...

الفاضل سامر
الان نحن نواجه كارثة اسلامية فقاعتها من صنعنا نحن المسلمين ان قالوا متطرفيين فنعم نحن كذلك قل لى لماذا ؟ان تطرفوا هم فطبيعى فى حقهم لانهم ليسوا اصحاب اخلاق ولا عقيدة صحيحة ولكن ان تتطرفنا نحن فذلك الغلو ولن تكون فى صف واحد بل ستجمع المسلمين وكل اصحاب الادييان الاخرى فى كفة واحدة

دام قلمك وفكرك

لمى هلول يقول...

اخى الفاضل
نحن الان فى زمن صعب
لا نعرف شيئا عن ما قلت عن اهل الكتاب ولا الزمى يا جميل هذه المصطلحات الاسلامية فقدناها وفقدنا روعتها ..واختلط الحابل بالنابل

تشكر على الوسطية

يا صاحب الفكر الحى الناضج المستنير

لمى هلول يقول...

العراب الشرقاوى
ياهلا ومرحبا
لقد حاولت ان لا اغيب هذه الرسالة ولكن قبل ان ابدا نقدى لك اقل لك عافاك الله وشفاك من الانفونزا وكل مرض نريدك معافى وبيننا دوما وابدا يا ابن النيل ...
ولكن اعترض اعتراض ليس لى فيه تخلى عن تقززى وانكماشى من كلمة
((يا انسة ياحماره ) وكنت قد سالتك قبلها ان كانت هى من قبيل الذوق المصرى الذى يعطى معنا مقربا اكثر وانسجاما وليس اخذخها بالمعنى الحرفى وانت اثبت لى بانها كلمة من استعمالات لغتك وتراها بمعناه المجازى ..
ولازلت اعترض باننى وجفت مرة اخرى عندما قراتها ولازلت تستعملها ولا اعرف هل ابلغتك بانى قد قبلتها لتكررها لااعتقد ...
فانا ساصر بانها كلمة غير محببة بمعنييها ..
هلا تركناها للزمن ورائنا وابدلناها
للود بيننا لاننى لم استسيغها ..
ولن يجعلنى ودى الكبير لك الذى تعرفه تمام ان يثنينى على ان اتقبلها
اذا لا سبيل الا ان لا تقلها لى
والبينا عامرة واعرف سلفا قلبك الابيض وقلمك الناقد والموجه ..

مع مودتى

لمى هلول يقول...

الفاضل
عبد العزيز
شرفتنى كثيرا كثيرا
وبمدونتك القانونية الحية
سنتواصل بمشيئة الله
ولنا لقاء
مع مودتى